Keine exakte Übersetzung gefunden für قَرَابَةُ الأْب
Recht
Religion
Biologie Sprache
Übersetzen Deutsch Arabisch قَرَابَةُ الأْب
Deutsch
Arabisch
relevante Treffer
- mehr ...
- mehr ...
- mehr ...
- mehr ...
-
etwa (adj.)mehr ...
- mehr ...
-
قَرَابَةٌ [ج. قرابات]mehr ...
- mehr ...
-
نوع القرابة {قانون}mehr ...
-
القرابة من الرضاعة {دين}mehr ...
- mehr ...
- mehr ...
-
väterlicherseits verwandt {Recht}قرابة من جهة الأب {قانون}mehr ...
- mehr ...
- mehr ...
-
unverwandt (adj.)mehr ...
-
قرابة جينية {بيولوجيا،لغة}mehr ...
- mehr ...
- mehr ...
-
قرابة مباشرة {قانون}mehr ...
- mehr ...
- mehr ...
- mehr ...
- mehr ...
-
verwandt (adj.)mehr ...
- mehr ...
- mehr ...
- mehr ...
- mehr ...
- mehr ...
Textbeispiele
-
Und keine lasttragende ( Seele ) soll die Last einer anderen tragen ; und wenn eine schwerbeladene um ihrer Last willen ruft , soll nichts davon getragen werden , und handelte es sich auch um einen Verwandten . Du kannst die allein warnen , die ihren Herrn im geheimen fürchten und das Gebet verrichten .« ولا تزر » نفس « وازرة » آثمة ، أي لا تحمل « وزرَ » نفس « أخرى وإن تدع » نفس « مثقلة » بالوزر « إلى حملها » منه أحدا ليحمل بعضه « لا يُحمل منه شيء ولو كان » المدعو « ذا قربى » قرابة كالأب والابن وعدم الحمل في الشقين حكم من الله « إنما تنذر الذين يخشون ربهم بالغيب » أي يخافونه وما رأوه لأنهم المنتفعون بالإنذار « وأقاموا الصلاة » أداموها « ومن تزكَّى » تطهر من الشرك وغيره « فإنما يتزكَّى لنفسه » فصلاحه مختص به « وإلى الله المصير » المرجع فيجزي بالعمل في الآخرة .
-
Und wenn eine Schwerbeladene ( zum Mittragen ) ihrer Last aufruft , wird nichts davon ( für sie ) getragen , und handelte es sich dabei um einen Verwandten . Du kannst nur diejenigen warnen , die ihren Herrn im Verborgenen fürchten und das Gebet verrichten .« ولا تزر » نفس « وازرة » آثمة ، أي لا تحمل « وزرَ » نفس « أخرى وإن تدع » نفس « مثقلة » بالوزر « إلى حملها » منه أحدا ليحمل بعضه « لا يُحمل منه شيء ولو كان » المدعو « ذا قربى » قرابة كالأب والابن وعدم الحمل في الشقين حكم من الله « إنما تنذر الذين يخشون ربهم بالغيب » أي يخافونه وما رأوه لأنهم المنتفعون بالإنذار « وأقاموا الصلاة » أداموها « ومن تزكَّى » تطهر من الشرك وغيره « فإنما يتزكَّى لنفسه » فصلاحه مختص به « وإلى الله المصير » المرجع فيجزي بالعمل في الآخرة .
-
Und wenn eine Schwerbeladene ( zum Mittragen ) ihrer Last aufruft , wird nichts davon ( für sie ) getragen , und ginge es auch dabei um einen Verwandten . Du kannst nur die warnen , die ihren Herrn im Verborgenen fürchten und das Gebet verrichten .« ولا تزر » نفس « وازرة » آثمة ، أي لا تحمل « وزرَ » نفس « أخرى وإن تدع » نفس « مثقلة » بالوزر « إلى حملها » منه أحدا ليحمل بعضه « لا يُحمل منه شيء ولو كان » المدعو « ذا قربى » قرابة كالأب والابن وعدم الحمل في الشقين حكم من الله « إنما تنذر الذين يخشون ربهم بالغيب » أي يخافونه وما رأوه لأنهم المنتفعون بالإنذار « وأقاموا الصلاة » أداموها « ومن تزكَّى » تطهر من الشرك وغيره « فإنما يتزكَّى لنفسه » فصلاحه مختص به « وإلى الله المصير » المرجع فيجزي بالعمل في الآخرة .
-
Und sollte eine Schwerbelastete um ( die Entlastung von ) ihrer Last rufen , der ( Gerufene ) wird ( ihr ) davon nichts abnehmen , und selbst dann nicht , wäre er von den Nahverwandten . Eigentlich ermahnst du nur diejenigen , die Ehrfurcht vor ihrem HERRN im Verborgenen haben und das rituelle Gebet ordnungsgemäß verrichteten .« ولا تزر » نفس « وازرة » آثمة ، أي لا تحمل « وزرَ » نفس « أخرى وإن تدع » نفس « مثقلة » بالوزر « إلى حملها » منه أحدا ليحمل بعضه « لا يُحمل منه شيء ولو كان » المدعو « ذا قربى » قرابة كالأب والابن وعدم الحمل في الشقين حكم من الله « إنما تنذر الذين يخشون ربهم بالغيب » أي يخافونه وما رأوه لأنهم المنتفعون بالإنذار « وأقاموا الصلاة » أداموها « ومن تزكَّى » تطهر من الشرك وغيره « فإنما يتزكَّى لنفسه » فصلاحه مختص به « وإلى الله المصير » المرجع فيجزي بالعمل في الآخرة .
-
Und keine lasttragende ( Seele ) soll die Last einer anderen tragen ; und wenn eine schwerbeladene um ihrer Last willen ruft , soll nichts davon getragen werden , und handelte es sich auch um einen Verwandten . Du kannst die allein warnen , die ihren Herrn im geheimen fürchten und das Gebet verrichten .ولا تحمل نفس مذنبة ذنب نفس أخرى ، وإن تَسْأل نفسٌ مثقَلَة بالخطايا مَن يحمل عنها من ذنوبها لم تجد من يَحمل عنها شيئًا ، ولو كان الذي سألتْه ذا قرابة منها من أب أو أخ ونحوهما . إنما تحذِّر -أيها الرسول- الذين يخافون عذاب ربهم بالغيب ، وأدَّوا الصلاة حق أدائها . ومن تطهر من الشرك وغيره من المعاصي فإنما يتطهر لنفسه . وإلى الله سبحانه مآل الخلائق ومصيرهم ، فيجازي كلا بما يستحق .
-
Und wenn eine Schwerbeladene ( zum Mittragen ) ihrer Last aufruft , wird nichts davon ( für sie ) getragen , und handelte es sich dabei um einen Verwandten . Du kannst nur diejenigen warnen , die ihren Herrn im Verborgenen fürchten und das Gebet verrichten .ولا تحمل نفس مذنبة ذنب نفس أخرى ، وإن تَسْأل نفسٌ مثقَلَة بالخطايا مَن يحمل عنها من ذنوبها لم تجد من يَحمل عنها شيئًا ، ولو كان الذي سألتْه ذا قرابة منها من أب أو أخ ونحوهما . إنما تحذِّر -أيها الرسول- الذين يخافون عذاب ربهم بالغيب ، وأدَّوا الصلاة حق أدائها . ومن تطهر من الشرك وغيره من المعاصي فإنما يتطهر لنفسه . وإلى الله سبحانه مآل الخلائق ومصيرهم ، فيجازي كلا بما يستحق .
-
Und wenn eine Schwerbeladene ( zum Mittragen ) ihrer Last aufruft , wird nichts davon ( für sie ) getragen , und ginge es auch dabei um einen Verwandten . Du kannst nur die warnen , die ihren Herrn im Verborgenen fürchten und das Gebet verrichten .ولا تحمل نفس مذنبة ذنب نفس أخرى ، وإن تَسْأل نفسٌ مثقَلَة بالخطايا مَن يحمل عنها من ذنوبها لم تجد من يَحمل عنها شيئًا ، ولو كان الذي سألتْه ذا قرابة منها من أب أو أخ ونحوهما . إنما تحذِّر -أيها الرسول- الذين يخافون عذاب ربهم بالغيب ، وأدَّوا الصلاة حق أدائها . ومن تطهر من الشرك وغيره من المعاصي فإنما يتطهر لنفسه . وإلى الله سبحانه مآل الخلائق ومصيرهم ، فيجازي كلا بما يستحق .
-
Und sollte eine Schwerbelastete um ( die Entlastung von ) ihrer Last rufen , der ( Gerufene ) wird ( ihr ) davon nichts abnehmen , und selbst dann nicht , wäre er von den Nahverwandten . Eigentlich ermahnst du nur diejenigen , die Ehrfurcht vor ihrem HERRN im Verborgenen haben und das rituelle Gebet ordnungsgemäß verrichteten .ولا تحمل نفس مذنبة ذنب نفس أخرى ، وإن تَسْأل نفسٌ مثقَلَة بالخطايا مَن يحمل عنها من ذنوبها لم تجد من يَحمل عنها شيئًا ، ولو كان الذي سألتْه ذا قرابة منها من أب أو أخ ونحوهما . إنما تحذِّر -أيها الرسول- الذين يخافون عذاب ربهم بالغيب ، وأدَّوا الصلاة حق أدائها . ومن تطهر من الشرك وغيره من المعاصي فإنما يتطهر لنفسه . وإلى الله سبحانه مآل الخلائق ومصيرهم ، فيجازي كلا بما يستحق .